المدخل لتنصير المسلمين ،،
صفوت بركات
ليس العدوان على التعدد بحسبه مصلحة ،وحكم يجب ضبط وترشيد التعاطى معه ولا محاولة لحماية النساء والمجتمع فى زمن ضاعت فيه الأمانة وانحطت الأخلاق وفسدت الذمم ،ولكن العدوان على الشريعة من أوامر الفاتيكان وجنوده بالعالم من سدنته نساء وذكور يلبسون زى فقهاء واسماء عربية إسلامية .
ليس القصد نظر فقهى ولا محاولة لبحث عن طريقة ترشيد سلوكى بالفتوى ولا تنظيم الزواج والتعدد هو المغزى.
ولكن العدوان على ما تميزت به الشريعة ومكارمها التى تفردت بها عن الملل والنحل والأخرى وأبرزها التعدد وإباحته فى الشريعة.
وهو الحكم الذى لا نظير له فى أى مذهب أو ملة أو نحلة أخرى.
ليس العدوان على التعدد بحسبه مصلحة ،وحكم يجب ضبط وترشيد التعاطى معه ولا محاولة لحماية النساء والمجتمع فى زمن ضاعت فيه الأمانة وانحطت الأخلاق وفسدت الذمم ،ولكن العدوان على الشريعة من أوامر الفاتيكان وجنوده بالعالم من سدنته نساء وذكور يلبسون زى فقهاء واسماء عربية إسلامية .
ليس القصد نظر فقهى ولا محاولة لبحث عن طريقة ترشيد سلوكى بالفتوى ولا تنظيم الزواج والتعدد هو المغزى.
ولكن العدوان على ما تميزت به الشريعة ومكارمها التى تفردت بها عن الملل والنحل والأخرى وأبرزها التعدد وإباحته فى الشريعة.
وهو الحكم الذى لا نظير له فى أى مذهب أو ملة أو نحلة أخرى.
وهو المغزى فلن يعبر التنصير للمسلمين بالعالم إلا من باب القضاء عليه وهدم كل الأحكام التى تفردت بها الشريعة ،ومكارمها عن الديانات الأخرى، والقضاء على كل حكم فقهى يتضمن سعة على الناس وتحلة لهم من الذنوب أو من العقود أى عقود وأى ذنوب حتى تكون التحلة من الذنب عن طريق كاهن بالاعتراف له ثم يترك الأمر للكاهن يمنح أو يمنع التوبة والقبول المذنب بصك ، وكذا العقود لا يكون المرجع فيها للشريعة وثوابتها وقواعدها الأصولية والفقهية ولكن لقاضى السلطان وتضع قواعدها القانونية ثلة من الزوانى واولاد السفاح.
ثم تتساوى وتتضاهى فى كل حكم مع النصارى ويخرجوا العلاقة بين العبد مع الله من الحياة إلا عن طريق كاهن وزانية تضع قواعدها ثم نقتل كل يحيى فى هذه الأمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق