ناسر أوكذوبار العازيم
كذبة أكتوبر
لماذا يجب فضح كذبةحرب أكتوبر
لأننا لسنا في حرب ضد انقلاب عسكري محدود نفذته عصابة على الرئيس المنتخب فقط, بل نحارب المنظومة كلها والتي ادت بنا إلى هذا الحال ولهذا من الضروري ضرب مقدساتهم وهدم اصنامهم ومحو خزعبلاتهم ولأننا ان ظللنا نعتبر العميل المقبور عبد الناصر زعيم والسادات الاراجوز العميل زعيم ومسخرة سيناريو اكتوبر, انتصار, فلن نستطيع ان ندرك ان ما نحن فيه من 200 سنة هو احتلال بالوكالة وسيقتصر مجهودنا على ازالة رأس النظام العسكري بينما تظل مكوناته قائمة وستصبح الانقلابات موضة وتتسع الفجوة بيننا وبين العالم المتقدم الذي يقيم لنا سينما اشبه بصندوق الدنيا نشاهدها وننبسط ونعيش حياة موازية لا نفهم فيها اصلا اننا محتلون.
المنشور يحتوي على مراجع يتم الاشارة لها لأول مرة في الإعلام العربي, بالاضافة الى صور سبق ان نشرتها عن اسرى هزيمة اكتوبر ولا ينشرها الإعلام العسكري في مصر أو ينشر بعضها على اعتبارها من هزيمة 67.
وهناك صورة واحدة من هزيمة 67 مرقمة برقم 11 نشرتها لتوضيح الفارق في الازياء العسكرية وتوضيح التدليس والنصب الذي يرتكبه اعلام العسكر في حق الشعب.
اقرأوا يا أمة اقرأ
The Mossad had warned James Angleton in April 1970 that the Soviets were orchestrating a change in Egypt and that Sadat would be assassinated and replaced with a leader hand-picked by the KGB. Twetten's job was to get this information to Sadat via Marwan. On May 11, 1971, Sadat was given the evidence of the plot against him.
Within months, Egypt was no longer a Soviet client state.
Kamal Adham, at the time still head of the Saudi Arabian Intelligence, began personally visiting Sadat, urging him to cooperate with the Americans. Adham made it clear to Sadat that he would have the full backing of the Saudi royal family if he leaned toward Washington.
Sadat restructured Egyptian Intelligence with the help of Shackley and the DO. For insurance, the CIA put several of Sadat's top ministers and his vice president, Hosni Mubarak, on the CIA payroll.
في ابريل عام 1971 حذر الموساد جيمس انجلتون من أن السوفييت يقومون بتنسيق تغيير في مصر وأن السادات سوف يتم اغتياله واستبداله بزعيم يختاره الكي جي بي. وكان دور تويتن هو أن يبلغ هذه المعلومات للسادات عن طريق أشرف مروان. وفي 11 مايو 1971, تم اعطاء السادات الدليل على المؤامرة ضده.
وخلال شهور لم تعد مصر دولة تابعة للسوفييت.
وبدأ كمال أدهم والذي كان لا يزال يشغل منصب مدير المخابرات السعودية, في زيارة السادات شخصياً, دافعاً إياه على التعاون مع الأمريكيين. واوضح أدهم للسادات أنه سيحظى بالدعم الكاملة للعائلة الملكية السعودية إذا القى بثقله في اتجاه واشنطن.
وقام السادات بإعادة هيكلة المخابرات المصرية بمساعدة شاكلي (ضابط مخابرات أمريكي) وإدارة العمليات بالسي آي إيه. وللضمان, وضعت المخابرات الأمريكية بعض كبار وزراء السادات ونائبه (فيما بعد) حسني مبارك على كشوف مرتبات السي آي إيه.
صفحة 246 من كتاب مقدمات الارهاب وميراث شبكة المخابرات الامريكية الخاصة تأليف جوزيف ترنتو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
In the late 1970s, the CIA sent Wilson and Terpil to Libya to covertly strengthen the regime of Moammar Khadafy. Washington planned to use the fiery Libyan leader as its strongman in North Africa, just as it was using longtime CIA "asset" Anwar Sadat in Egypt.
في نهاية السبعينات, ارسلت السي آي إيه ويلسون وتربيل إلى ليبيا لتقوية نظام معمر القذافي سرا. وكان واشنطن تخطط لاستخدام الزعيم الليبي المهووس كرجلها القوي في شمال أفريقيا, بالضبط كما استخدمت عميل السي آي إيه القديم أنور السادات في مصر.
من مقال للصحفي الأمريكي اريك مارجوليس : كاتب عمود بالهفنجتون بوست وكاتب لجريدة الفجر الباكستانية والجولف تايمز القطرية الصادرة باللغة الانجليزية والخليج تايمز في دبي والنيو يورك تايمز كما يظهر كثيرا في برامج على الشبكات الامريكية فوكس نيوز والسي ان ان وسكاي برودكاستينج البريطانية والسي بي سي الامريكية.
المقال
http://www.rense.com/general44/formerCIAagentwashung.htm
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
He spent most of his life smoking Hashish cigarettes. Sadat was recruited to the CIA payroll during the time of Nasser's presidency. Recruited by brother –in-law to the Saudi king Faisal, Kamal Adham.
قضى معظم عمره يدخن سجائر الحشيش. وتم تجنيد السادات على كشوف مرتبات السي آي إيه اثناء رئاسة ناصر. جنده كمال أدهم صهر فيصل ملك السعودية.
من كتاب نهاية العالم لديفيد يالوب كاتب بريطاني عمل فترة مع البي بي سي
ــــــــ
He was succeeded by Anwar el-Sadat, who had been on the CIA payroll since 1960. Despite this, the Nixon J Administration was slow to work with Sadat, viewing Egypt through a Cold War prism. Sadat made a formal peace offer to Israel in February 1971, but Israel responded by expanding settlements in the occupied Sinai.
وخلفه السادات, الذي كان على كشوف السي آي منذ عام 1960. وعلى الرغم من ذلك, تباطئت ادارة نيكسون في العمل مع السادات, وكانت تنظر إلى مصر من منظور الحرب الباردة. وقد قدم السادات عرض سلام رسمي لاسرائيل سنة 1971, ولكن اسرائيل ردت بالتوسع في المستوطنات في سيناء المحتلة.
من كتاب البومرانج لمارك زيزاور
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
While Sadat's predecessor, Gamal Abdel Nasser, was trying to overthrow the conservative Saudi regime in the 1960s, Adham carefully cultivated Sadat. An authoritative source who declined to provide any other details said that at one point Adham was providing Sadat, then Egyptian vice president, with a steady private income.
بينما كان سلف السادات, جمال عبد الناصر يحاول الاطاحة بالنظام السعودي المحافظ في الستينيات, زرع كمال أدهم, السادات بحرص. وقال مصدر حكومي رفض ذكر أي معلومات اضافية أن أدهم في مرحلة ما كان يوفر للسادات, والذي كان وقتها نائب الرئيس المصري, دخلاً شخصياً ثابتاً.
تحقيق صحفي للواشنطن بوست بتاريخ 22 فبراير 1977
الواشنطن بوست
http://www.washingtonpost.com/…/76eba522-e6a8-47ac-a4eb-c5…/
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كيف علم الموساد بتفاصيل المؤامرة السوفييتية ضد السادات والتي اشتركت فيها المخابرات والجيش, الا اذا كان لديهم عملاء في أجهزة المخابرات وفي الجيش وفي مستوى يسمح لهم بالحصول على التفاصيل ؟
الا يعتبر تدخل المخابرات الامريكية في اعادة هيكلة المخابرات خيانة ؟
الا تعتبر المخابرات بهذه الطريقة جهازا تابعا للسي آي إيه ؟
الاجابة هي نعم
والسادات نفسه كان على كشوف المخابرات الامريكية.
كيف يمكن لعميل يتلقى راتبا شهريا ثابتا من المخابرات الامريكية عن طريق كمال ادهم مدير المخابرات السعودية أن يشن حربا على الكيان الصهيوني الذي ترعاه أمريكا ؟
كيف يمكن اصلا ان نصدق ان المخابرات التي انشأتها امريكا في الستينيات في عهد عميلها الاول عبد الناصر (كتاب لعبة امريكا الكبرى – كتاب لعبة الامم) ثم اعادت المخابرات الامريكية هيكلتها في بداية السبعينات أن تقوم باخفاء نواياها في شن حرب عن الجانب الامريكي ؟
ثم كيف يتم اخفاء النية في شن حرب على الكيان الصهيوني دون أن يعلم الموساد, الذي كشف للسادات تفاصيل مؤامرة على حياته لم يكن هو شخصيا يعلم بها ؟
كيف يمكن اخفاء نية الهجوم اصلا ووزراء السادات الكبار كانوا على كشوف المخابرات الامريكية ؟
طيب سيبك من كل دا, المخلوع اللي كان جاسوس وعلى كشوف المخابرات الامريكية, كيف يخطط لضربة طيران محدودة لا يعلم عنها الكيان الصهيوني شيئاً ؟
اذا رفض البعض شهادات الكتاب والصحفيين الامريكيين عن عمالة السادات للمخابرات الامريكية, ورفضوا ايضا شهادة السفير السوفييتي في القاهرة والذي قال ان حرب اكتوبر كانت سيناريو متفق عليه, فكيف يشككون في شهادة حسين الشافعي نائبه في برنامج شاهد على العصر ؟
يعني كل الكتب والناس دي بتكذب وعاوزين يشوهوا (ناسر اوكتوبار العازيم) ووردة وماجدة وماما نجوى, والقناة الأولى هما اللي صح وانت اذكى اخواتك وكشفت المؤامرة الكونية لتشويه جيش المكرونة ؟
بعد كل تلك الادلة, تحتاج لقدر ضخم من السذاجة لتصدق ان الحرب التي وصل فيها العدو الصهيوني الى مسافة 100 كيلومتر من العاصمة واسر فيها 8038 جندي, كانت نصراً
ويجب أن تكون خلايا مخك قد دمرت تماماً لتنكر أن تلك الحرب كانت من اخراج كيسنجر وبتنفيذ صبيانه (السادات وديان)
العالم العربي يعيش في قاعة من قاعات هوليود صنعتها واخرجتها المخابرات الامريكية ونفذها صبيانها عبد الناصر والسادات والمخلوع.
كشف هذه الحقائق مهم جدا ومفيش حد يقول لي نركز في الانقلاب, لأن كلها سلسلة واحدة من بداية الانقلاب اللي رتبته امريكا وحتى انقلاب 30 سونيا.
فهم قذارة الماضي مهم جدا لتنظيف عفن الحاضر والوصول الى مستقبل نظيف بدون عسكر.
من اراد أن يرد على هذا الكلام فليرد بالمراجع ان كانت لديه أصلا مراجع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق