خاصكي سلطان..
5 قرون في خدمة أهالي القدس وزوارها
على بعد 50 مترا من الأقصى تقع تكية "خاصكي سلطان"، وهي ثاني أقدم تكية في فلسطين بعد تكية المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل، لكن لا يوجد تكية تنافسها في أدائها وخدمتها لأهل القدس. تعرّف على قصتها.
"التكية" هي واحدة من المفردات التي عُرفت في العهد العثماني، وترمز إلى مكان العبادة والذكر، وكذلك إلى استضافة وخدمة المسافرين والزائرين وتقديم الطعام لهم.تقع تكية "خاصكي سلطان" بالبلدة القديمة شرقي القدس، بُنيت في بداية العهد العثماني لتوزيع الطعام على الفقراء والمساكين وطلاب العلم والزائرين للقدس.أطلق عليها " خاصكي سلطان" أي "معشوقة السلطان" نسبة إلى زوجة السلطان سليمان القانوني الروسية "روكسلانا" التي زارت القدس عام 1552م وأمرت بإنشاء مجمع خيري كبير حينما رأت الأعداد الهائلة من الزوار والمصلين في المسجد الأقصى.قديما كانت التكية تقسم إلى مطبخ وصالة لتقديم الطعام ومكان لمبيت الحجاج وطلاب العلم ومدرسة لتعلم العلوم الشرعية، أما الآن فهي مكان لتوزيع الطعام فقط.ما زالت التكايا قائمة في فلسطين وخاصة في شهر رمضان والمناسبات الإسلامية، وتتولى الأوقاف الإسلامية الإشراف عليها.
على بعد 50 مترا من الأقصى تقع تكية "خاصكي سلطان"، وهي ثاني أقدم تكية في فلسطين بعد تكية المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل، لكن لا يوجد تكية تنافسها في أدائها وخدمتها لأهل القدس. تعرّف على قصتها.
"التكية" هي واحدة من المفردات التي عُرفت في العهد العثماني، وترمز إلى مكان العبادة والذكر، وكذلك إلى استضافة وخدمة المسافرين والزائرين وتقديم الطعام لهم.
تقع تكية "خاصكي سلطان" بالبلدة القديمة شرقي القدس، بُنيت في بداية العهد العثماني لتوزيع الطعام على الفقراء والمساكين وطلاب العلم والزائرين للقدس.
أطلق عليها " خاصكي سلطان" أي "معشوقة السلطان" نسبة إلى زوجة السلطان سليمان القانوني الروسية "روكسلانا" التي زارت القدس عام 1552م وأمرت بإنشاء مجمع خيري كبير حينما رأت الأعداد الهائلة من الزوار والمصلين في المسجد الأقصى.
قديما كانت التكية تقسم إلى مطبخ وصالة لتقديم الطعام ومكان لمبيت الحجاج وطلاب العلم ومدرسة لتعلم العلوم الشرعية، أما الآن فهي مكان لتوزيع الطعام فقط.
ما زالت التكايا قائمة في فلسطين وخاصة في شهر رمضان والمناسبات الإسلامية، وتتولى الأوقاف الإسلامية الإشراف عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق