كما تناولت: لأول مرة في تاريخه، الأزهر يحرّم الانضمام للإخوان. وزيرة جزائرية: من لا تعرف تحضير الكسكسي مخربة. هل صرخ عمرو موسى في وجه صدام حسين؟ ليلة رأس السنة في لبنان، موعد للرقص على الطاولات.
بينما يتخبط العالم على ضفاف تطورات فيروس كوفيد الجديد. يقيض للعالم رجل نذر نفسه لإنقاذ البشرية من مؤامرة التحويل، حيث قال إنه يملك معلومات أكيدة بأن اللقاحات المضادة لكورونا التي تطرح في الأسواق، تُغيّر الجنس، من أنثى إلى ذكر والعكس بالعكس في أحسن الأحوال.
وأضاف أن أسوأها قد يحول متناوله إلى تمساح أو قرد، وإنتاج الموز العالمي لا يكفي لإطعام المتحولين. وهذه التصريحات لم تصدر عن مستر بين، بل عن الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، ويجب التنويه إلى أن بولسونارو يحب أن يوصف بترامب البرازيل، لعلكم تتفهمون الموقف.
وانضم الرئيس البرازيلي إلى الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي التي انضمت إلى الفنان اللبناني راغب علامة في اعتبار كورونا ولقاحاتها "المؤامرة الأوسخ على البشر".
وقد وجد العلماء مكتشفو اللقاح أنفسهم أمام تحد جديد مع إطلالة اللورد كوفيد-20، معطوفا على سابقه الصيني المنشأ، الذي تطور في بريطانيا وحولها إلى شبه معزولة. إلا من نوادر تقول إن البضائع الإنجليزية تدوم طويلا، بخلاف البضائع الصينية.
وبكل الأحوال العلماء ليسوا قلقين لناحية نجاعة اللقاح الحالي، ضد السلالة البريطانية الجديدة للفيروس التاجي كورونا.
ويقال إن من ميزات الكوفيد المتحول سرعة انتشاره المضاعفة 5 مرات عن سابقه، مما دفع الطبيب الجزائري عياد عبد الحفيظ للتساؤل متى تمكنوا من إنجاز الدراسة على الفيروس المستجد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق