الصهيونية ومكر صناعة العملاء الرافضة
غاية المكر اليهودي صناعة بطولة وهمية من اتباعهم من حملة المذهب السبئي الشيعي تحت مظنة المظلومية الشيعية ومحبة حقوق ال البيت التي حافظ عليها الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين فلا يوجد أوفى ولا اصدق من جيل الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين الذين رباهم الرسول صلى الله عليه وسلم لذا تسعى اليهودية العالمية إلى صناعة العملاء ثم الخلاص منهم لعل في الخلاص منهم ترتفع سهام الفكر الضال الذي يعتقده سدنة الضلال الشيعي.
الذي يحدث في الواقع بعد تعطيل وتشويه الجهاد السني والسلفي بعصابات داعش التي صنعتها المخابرات الأمريكية والخمينية لتشويه الجهاد العربي السني في العراق والشام ولإيجاد أسباب لتدخل الغزو الشيعي أدمن السنة وارتكاب مجازر تحت مظنة مقاومة إرهاب داعش وما هو الا هدم لبلاد أهل السنة وتلميع لكلاب المؤسسة الشيعية الرافضية الخمينية.
الجهاد الإسلامي السني الصافي من ضلال الرافضة على ممر التاريخ هو الجهاد المبارك والرافضة ما كانوا الا أهل غدر وخيانة وما أكاذيب حقوق ال البيت الا أدعاء كاذب لقضية توافق عليها الصحابة رضوان الله عليهم وال البيت الكرام رضي الله عنهم أجمعين.
مخطط تفجير الكيان الجامع للأمة العربية والإسلامية السنية السلفية يقتضي صناعة جماعات منحرفة فكريا وعقديا عن طريق الدفاع عن فكرة المظلومية الشيعية والطعن في البيت الأموي المبارك رضي الله عنهم أجمعين ثم دعم الطرق الصوفية المختلة عن طريق دهماء الدراسات الأكاديمية المبتلين بالولاء للطرق القبورية لتلميع طقوس الضلال الصوفي بعد تشويه وتحريف منهج الاستدلال والاستنباط الموروث عن الصحابة رضوان الله عليهم ثم قبول هوس الأحزاب والجمعيات الشيعية المنحرفة التي تستعمل كلمات ومفردات ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب والضلال العقدي الموروث عن الخبث الرافضي الشيعي.
نكرر ونقول حراسة منهج الإسلام من هوس الضلال الرافضي أحد أهم المكاسب التي تؤدي للخلاص من الصهيونية العالمية والصليبية المتصهينة.
محاولة شرعنة الوجود الشيعي تحت مزاعم جبهة المقاومة للصهيونية تعتبر محاولات ماكرة تهدف لصناعة بطولة وهمية للشيعة لسرقة عقول الأجيال خاصة الذين يجهلون التاريخ والواقع والمستقبل
الخلاص من الضلال الشيعي ورجس الهوس الصوفي والعلماني والطائفي تحت أي مسمى هو بداية السير في طريق تحرير القدس والعقل العربي من توابع زلزال التغريب والباطنية الخمينية المتصهينة ورجس الأحزاب العميلة الإيرانية المجرمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق