الأربعاء، 1 يوليو 2020

النظام الإثيوبي

كتب الصحفي   عامر عبد المنعم عبرصفحته الشخصية 

على موقع التواصل الاجتماعي

النظام الإثيوبي الذي يستولي على النيل ضعيف وهش. ومصر تستطيع إسقاطه لو أرادت.
- أغلبية مسلمة تحكمها أقلية مسيحية.
- ثلثا السكان (105 مليون نسمة) مسلمون ينتمون لعرقيات الأورومو، الصوماليون، العفر، ونسب متفاوتة من باقي العرقيات، وهم يتعرضون لقمع متواصل من الحكومات المسيحية المتعاقبة.
- الأورومو 40% من السكان، منهم 80% مسلمون.
- الأقلية المسيطرة على عصب السلطة في إثيوبيا الآن من التيجراي (مسيحيون يمثلون 6% من السكان) تسيطر على الجيش والمخابرات وعصب الدولة.
- رئيس الوزراء الحالي آبي أحمد علي مسيحي بروتستانتي (أمه مسيحية من عرقية أمهرة، ومتزوج من زوجة مسيحية أمهرية وله ثلاث بنات ، ويعتنق آبي المسيحية على مذهب الخمسينية)
تم اختياره بتحالف باقي العرقيات ضد التيجراي لامتصاص ثورة الأورومو التي أصابت البلاد بالشلل.
- عرقية الأمهرة يمثلون 27% من السكان وهم مسيحيون كانوا يحكمون إثيوبيا تاريخيا.
- الطبقة الحاكمة تعتنق المذهب البروتستانتي المرتبط ببريطانيا وأمريكا بسبب المبشرين ولم يعد للكنيسة الأرثوذكسية دور مؤثر كما كان في السابق.
- الأمهرة غاضبون من التيجراي بسبب انفرادهم بالحكم والسيطرة على مفاصل الدولة وحدهم بدعم أمريكي وغربي.
#سد_النهضة يقع غرب أثيوبيا في أراضي بني شنقول وهم مسلمون، وهذه الأراضي كانت خاضعة للحكم المصري في عهد الخديوي إسماعيل.
- أمريكا وبريطانيا تتعاملان مع أثيوبيا كحارس الغرب في القارة الإفريقية من خلال جعلها مقر الاتحاد الإفريقي.
- منع وصول النيل إلى مصر كان هدفا للإستعماريين الأوربيين بالاتفاق مع الإثيوبيين المسيحيين منذ قدوم البرتغاليين في بداية القرن السادس عشر للقضاء على قوة المصريين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق