"إن الخوف من العالم العربي ليس ناتجا عن وجود البترول لديهم بغزارة، بل هو بسبب "الإسلام" فقد ثبت تاريخيا أن قوة العرب تتصاحب مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره .. ".
المفكر الأمريكي "ميرو بيرجر" في كتابه "العالم العربي المعاصر"
قالوا
"رغم انتصارنا على أمة الإسلام .. إلا أن الخطر لا يزال ماثلا من انتفاض المقهورين الذين أتعبتهم النكبات التي أنزلناها بهم، لأن همّتهم لم تخمد بعد".
"غابرييل هانوتو" وزير خارجية فرنسا سابقا"
قالوا
"إن عدونا الرئيسي هو الراديكالية الناشطة في الاسلام التي تريد قلب المجتمعات الاسلامية المعتدلة والدول الغربية التي تعتبر عائقا أمام إقامة دولة الخلافة الإسلامية".
وزير الخارجية الأمريكي الأسبق "هنري كيسنجر"
قالوا
"الحضارة الإسلامية لها قدرات خارقه ومميزات باهرة ويمكنها ابتلاع العالم .. ".
مندوب الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة "خليل زاد"
قالوا
"إننا نواجه حركات أصولية تسعى لإزالة إسرائيل، وإخراج الغرب من العالم الإسلامي، وإقامة دولة خلافة موحدة تحكم بالشريعة .. وهذا أمر غير مسموح به ولا يمكن إحتماله مطلقا".
"توني بلير" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق
قالوا
"مسالة عودة الإسلام كنظام حياة مجرد وقت لا أكثر .. "، ويضيف: "الحقيقة أن أمريكا وجيوشها وترساناتها لا تستطيع مقاومة الحضارة القادمة، لأن ثبات الإسلام وقدرته على الاحتمال مبهرة حقا.. فقد تمكن من الصمود خلال قرنين من الحروب المتلاحقة بل تصدى للشيوعية بسهولة عجيبة .. ونراه الآن يقاتل أمريكا آخر قوة عالمية كبرى" .
السناتور الجمهوري الأمريكي "بات بوكانان"
قالوا
"لا يمكن أن تكون هناك مفاوضات حول إعادة دولة الخلافة الإسلامية، ولا مجال مطلقا للنقاش حول تطبيق الشريعة في المجتمعات الإسلامية .. ".
وزير الداخلية البريطاني الأسبق "تشارلز كلارك"
قالوا
"أوروبا ظاهريا تعتبر قارة مسيحية .. إلا أنها وقريبا ستصبح خاضعة للسيطرة الإسلامية، ستنهار أوروبا بخطى متسارعة مقابل صعود القيم الإسلامية".
المفكر الأمريكي "هيرب يننبيرج" كتب مقالة بعنوان: "الغزو الإسلامي لأوروبا"
قالوا
15- وزير الدفاع الأمريكي الأسبق "رامسفيلد" يقول: "ستكون العراق بمثابة القاعدة للخلافة الإسلامية الجديدة التي تهدد الحكومات الشرعية في أوروبا وآسيا وأفريقيا.. ".
وزير الدفاع الأمريكي الأسبق "رامسفيلد"
قالوا
"ان تركنا الإسلاميين يسيطرون على دولة واحدة فإنها ستحشد الملايين من المسلمين أليها .. مما سيترتب عليه الإطاحة بأنظمة الحكم التابعة لنا وإقامة إمبراطورية إسلامية متطرفة من حدود إسبانيا غربا الى أندونيسيا شرقا"..
الرئيس الأمريكي الأسبق "بوش الابن"
قالوا
"من يظن أننا خرجنا الى أفغانستان انتقاما لأحداث 11 أيلول فليصحح خطأه .. بل خرجنا لقضية أخطرهي "الإسلام" .. ولا نريد أن يبقى الإسلام مشروعا حرا يقرر فيه المسلمون ما هو الإسلام، بل نحن من نقرر لهم ما هو "الإسلام" .. "..؟!!!!!!!!."
"ويسلي كلارك" قائد قوات حلف الناتو في آسيا وأوروبا
إن الغرب يعلم قوة الإسلام وبأسه الشديد، ويعرف قوة المسلمين إذا أخذوا زمام أمرهم واستغلّوا قوتهم الكامنة.
ردحذفولكن الغريب أن أكثر أبناء أمّتنا الاسلامية لا يدركون قوتهم وما هم قادرون على فعله.