الشيعة بين الإضلال وفخاخ تدمير العرب
منذ لحظة ميلاد الفكر السبئي الخبيث وتعمل منظومة المكر اليهودي على جعل استهلاك جهود اهل الإسلام وتعطيل المد الإسلامي لبقاء جاهلية الغرب الصهيوني والشرق الوثني خناجر ملتهبة في خاصرة الأمة العربية والإسلامية منذ الفتنة والتشغيب على عثمان بن عفان رضي الله عنه مرورا بمقتل سيدنا علي والحسين رضي الله عنهما إلى مقتل هنية راس حركة حماس على ايدي يهود قم الذين فعلوها عدة مرات يوم قتل الفاروق عمر ويوم قتل الحسين ويوم قتل إسماعيل هنية انتصارا للفكرة الجهنمية الصهيونية وهي تصفية قادة أهل السنة وإشعال الأرض لتصبح مهيأة للفكرة الشيعية اليهودية الخبيثة .
موقف العقيدة السبئية اليهودية والخمينية الشيعية من الجنس العربي موقف عدائي واضح المعالم وفي العقود الأخيرة عمد الحرس الثوري الإيراني إلى ارتكاب عدة كوراث ضد الأمة الإسلامية والعربية خاصة منها:
اعلان الحروب المتوالية على العراق والشام والخليج لتصدير الثورة الخمينية المتصهينة
بناء جماعات طائفية تحت ولاية الفقيه الشيعي الضال المنحرف لتفجير الأمة العربية والدول العربية من داخلها تحت مظنة العمل الثوري لمقاومة اولاد العم بني إسماعيل عليه السلام.
- تشجيع جماعات الإرهاب الشيعي في بلاد العرب مثل حزب اللات اللبناني والحشد الشعبي في العراق والحوثيين في اليمن على تغيير عقائد الشعوب لتمكين المخطط السبئي الرافضي من تطبيق عقائد التلمود.
- تفخيخ الجماعات الإسلامية المبتلاة بفكرة التقريب لتحويل مفهوم الشعوب عن وسطية الإسلام وقبول التنوع الفقهي إلى قبول الدجل الرافضي والهوس الخميني تحت ستارة التشيع أحد الفرق الإسلامية وكأن الانتساب للفرق الإسلامية عاصم من التضليل والتوصيف الشرعي المستقيم.
- تفخيخ عقول أهل السنة عن طريق مخطط محكوم لتمرير الخطة الصهيونية حال تمكين الرافضة في العراق والشام ولبنان ثم تركهم أمام مصيرهم المحتوم حال الصراع مع اليهود (الكفيل المؤسس للجميع) وهذا الذي وقع وقال به وزير خارجية إيران بعد هلاك نصر الله على ايدي المجرمين الذين دعموا وجوده لتفكيك الدولة اللبنانية.
- استدراج الأحزاب الشيعية لمنهج المعادلة الصفرية مع إخوانهم المساكين.
هل ينتبه شيعة العرب من خيانة شيعة إيران المجوسية؟
هل يفهم شيعة العراق حجم الكارثة التي ضربتهم حين حكم ولاية السفيه العراق؟
هل يبصر شيعة العراق الفرق بين عراق القادسية وعراق مرحاض الآيات الشيطانية الخمينية؟
هل يفهم شيعة العرب أن النزعة العنصرية في البيت الرافضي في قم وطهران واصفهان هي المؤسس لقاعدة السياسة الإيرانية الرافضية؟
هل يعود شيعة العرب الى جذور التشيع المحب لآل البيت بدون الطعن في الصحابة رضوان الله عليهم وتكذيب القران الكريم والسنة النبوية الشريفة؟
هل يفهم رموز الشيعة العرب أنهم مجرد فخاخ رافضية صنعها اليهود لتفجير البلاد العربية والإسلامية؟
ماذا ربحت العراق والشام واليمن ولبنان من أكاذيب المظلومية الشيعية الظالمة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق