اوربا 2022
هل تذكرون يوم أيدت فرنسا الرسوم المستهزئة بالرسول صل الله عليه وسلم ونشرتها على مبانيها الحكومية من قبيل "حرية التعبير"؟
هذه المرة لما نشرت السفارة الروسية رسما ساخرا غضبت فرنسا واستدعت السفير وتم سحب الرسم
هل بقي من يصدق أن هؤلاء يؤمنون بحرية التعبير بالفعل؟
الكاريكاتير المنشور على صفحة السفارة الروسية في باريس (تويتر)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق