حدوتة
هل تعرفون يا إخوة أن أعمى الأمة الإسلامية جاهد وقُتل شهيداً !!
وأن أعرج الأمة الاسلامية جاهد وقُتل شهيداً !!
وأن مريض الأمة الإسلامية جاهد وقُتل شهيداً !!
•• عارفين عبد الله بن أم مكتوم المؤذن الكفيف ..
خرج يوما في الغزوة ..فضحكوا (تعجبا) .. رايح فين !!
ده أنت كفيف !!
فقال: أُكثِّر سواد المسلمين ..
[ يبقى شكلنا كتير ،بدل ما أحنا بنروح كده قليلين والعدو كتير، فيُغريهم هذا ]
.. أكثِّر سواد المسلمين
= والله فكرة .. : )
نمرة 2: أقوم بالأعمال التي لا يلزم لها مُبصر
= زي إيه!!
(أنا قلت مثلاً يقعد جنب الشنط)
= فكان يقصد أن يحمل الراية .. يحمل العلم ..
المكان اللي كل أعداء الإسلام بيرموا عليه سهامهم ونبالهم ..
- فيقول: أنا أحمل الراية
وخرج عبد الله ورفع الراية وقُتل .. واستشهد
تحت الراية..
- يا أيها المُبصرون في هذا العصر
- الذي كان كفيف البصر قُتل شهيداً
•• عمرو بن الجموح… أعرج الأمة الإسلامية
كان أعرج .. له عرجة شديدة
فأراد أن يخرج إلى المعركة .. فاجتمع عليه أبناؤه ..
رايح فين !!
(ده الأشداء لا يستطيعون الخروج في مثل هذه المعركة)
هو مصمم وهم رافضين ..
يقولون له : قد وضع الله عنك الجهاد
وحاكموه إلى النبي ﷺ
فقال يا رسول الله : إنَّ بنِيَّ هؤلاءِ يَمنعونَنِي أنْ أُجاهِدَ معكَ ،
ووَاللهِ إنِّي لأرجُو أنْ أُستشهَدَ فأَطأَ بعرْجَتِي هذه في الجنةِ !!
فقال لهُ رسولُ اللهِﷺ :
أمَّا أنتَ فقدْ وضَعَ اللهُ عنكَ الجهادَ .
وقالَ لبَنِيهِ : وما عليكم أنْ تدَعُوهُ !!
لعَلَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يَرزقَهُ الشهادةَ !
(لعل الله أن يرزقه الشهادة ) !!
كلمة مفاجأة
لم يقل له يخرج ويرجع بالسلامة !
إنما يخرج ويستشهد !! = دي آمااااال الأمة الإسلامية
••• تغيير ما في الصدور
الإسلام جاء ليغير ما في الصدور
(وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ )
بيغير الأمال ..
الحلم
اللي لما تيجي تنام ع السرير كده قبل النوم ، وتفكر تحلم بإيه !!
يزرع الله أمل الشهادة .. كحلمٍ للمسلم .
= والله فكرة .. : )
نمرة 2: أقوم بالأعمال التي لا يلزم لها مُبصر
= زي إيه!!
(أنا قلت مثلاً يقعد جنب الشنط)
= فكان يقصد أن يحمل الراية .. يحمل العلم ..
المكان اللي كل أعداء الإسلام بيرموا عليه سهامهم ونبالهم ..
- فيقول: أنا أحمل الراية
وخرج عبد الله ورفع الراية وقُتل .. واستشهد
تحت الراية..
- يا أيها المُبصرون في هذا العصر
- الذي كان كفيف البصر قُتل شهيداً
•• عمرو بن الجموح… أعرج الأمة الإسلامية
كان أعرج .. له عرجة شديدة
فأراد أن يخرج إلى المعركة .. فاجتمع عليه أبناؤه ..
رايح فين !!
(ده الأشداء لا يستطيعون الخروج في مثل هذه المعركة)
هو مصمم وهم رافضين ..
يقولون له : قد وضع الله عنك الجهاد
وحاكموه إلى النبي ﷺ
فقال يا رسول الله : إنَّ بنِيَّ هؤلاءِ يَمنعونَنِي أنْ أُجاهِدَ معكَ ،
ووَاللهِ إنِّي لأرجُو أنْ أُستشهَدَ فأَطأَ بعرْجَتِي هذه في الجنةِ !!
فقال لهُ رسولُ اللهِﷺ :
أمَّا أنتَ فقدْ وضَعَ اللهُ عنكَ الجهادَ .
وقالَ لبَنِيهِ : وما عليكم أنْ تدَعُوهُ !!
لعَلَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أنْ يَرزقَهُ الشهادةَ !
(لعل الله أن يرزقه الشهادة ) !!
كلمة مفاجأة
لم يقل له يخرج ويرجع بالسلامة !
إنما يخرج ويستشهد !! = دي آمااااال الأمة الإسلامية
••• تغيير ما في الصدور
الإسلام جاء ليغير ما في الصدور
(وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ )
بيغير الأمال ..
الحلم
اللي لما تيجي تنام ع السرير كده قبل النوم ، وتفكر تحلم بإيه !!
يزرع الله أمل الشهادة .. كحلمٍ للمسلم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق