السبت، 6 يناير 2024

فوق السلطة 370 - هآرتس: إسرائيل نادمة على استصغارها حمـ.ـاس

 فوق السلطة 370 - هآرتس: إسرائيل نادمة على استصغارها
 حمـ.ـاس

فوق السلطة ـ طوارئ في مستشفيات إسرائيل العقلية بسبب حرب غزة

في مقابل الشغف الفلسطيني بالشهادة، يفكر جنود إسرائيليون جديا في الانتحار بدلا من مواجهة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، كما يعاني بعضهم من أمراض نفسية وعقلية بسبب هستيريا غزة.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن وزارة الصحة الإسرائيلية تسجيل ارتفاع كبير في ميول الانتحار والأمراض العقلية الخطيرة في صفوف الجنود بسبب الحرب في قطاع غزة. في حين ذكرت صحيفة "هآرتس" أن 18% من الجنود المصابين يعانون من مرض نفسي.

و يتلقى 2800 جندي إسرائيلي العلاج في قسم إعادة التأهيل في وزارة الدفاع الإسرائيلية.

 اقرأ   

إعلام إسرائيلي: معنويات جنودنا منهارة ويجب دعمهم نفسيا بسبب الحرب

list 4 of 4

ماذا وراء عرض إعلام الاحتلال صراخ وعويل جنوده بغزة؟ وكيف علق مغردون؟




ودفع الارتفاع المضطرد في أعداد الجنود الذين يعانون من اضطرابات نفسية وميل إلى الانتحار، مستشفيات الأمراض العقلية في إسرائيل إلى إعلان حالة الطوارئ.

ومن جهة أخرى، بات الجندي الإسرائيلي لا يأمن على حياته داخل الثكنة العسكرية رفقة رفاقه، بسبب هستيريا أو "فوبيا غزة"، فجنود الاحتلال يقاتلون أطيافا قد لا يرونها، حيث يأتي مقاتل فلسطيني من حيث لا تراه أعينهم فيلصق قنبلة تقتل رتلا عسكريا إسرائيليا، أما من نجا منهم فيسقط في مستنقع الهواجس والكوابيس التي تجعله فريسة للمرض النفسي.

وهناك قصص كثيرة عن المرض النفسي الذي يضرب بقسوة جنود إسرائيل، وأشهرها الجندي الذي استيقظ على كابوس بعد أيام من عودته من غزة، جعله يستخدم البندقية ضد رفاقه من الجيش وظل يطلق النار على جدار غرفته.

كما تناولت حلقة (2024/1/5) من برنامج "فوق السلطة" المواضيع التالية:
_ العاروري شهيدا بقصف استهدفه في ضاحية بيروت الجنوبية
_ صحيفة هآرتس: إسرائيل وقعت في فخّ إستراتيجي
_ جندي احتياط يقول إن ثلاجته فارغة من الطعام فمن يعوّض؟
_ الشهيد الساجد تيسير أبو طعمية داعية من كتيبة حفظة القرآن
_ يتباهى بقتل طفلة ويتحسر على عدم عثوره على رضّع لذبحهم
_ نتنياهو: حرب إسرائيل ضد غزة لا مثيل لعدلها وأخلاقيتها
_ شيخ يحرّم الجهاد في فلسطين وضابط أميركي يدعو لتدمير إسرائيل
_ تسجيل مسلمين جدد تأثرا بصبر الفلسطينيين وهذه المرة في لندن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق