بن زايد أعلن الحرب على تركيا .. استيقظوا وأوقفوا ما يحدث!
لقد قاتلنا لسبعة قرون ومستعدون للكفاح من جديد
هل يقبل العالم العربي وشعوبه تضحية ابن زايد وابن سلمان بمصير العالم العربي والأمة العربية لتحقيق مصالح إسرائيل؟ وهل ستطأطئ الأمة العربية رأسها أمام محاولة نظامي السعودية والإمارات لتأسيس نظام استعماري أمريكي – إسرائيلي في العالم العربي في القرن الحادي والعشرين؟ هل ستقبل الأمة العربية تقسيم الأراضي العربية الممتدة من شمال أفريقيا إلى حدود إيران وتحويلها إلى حاميات عسكرية وإشعال فتيل حروب أهلية جديدة؟
التلاعب بشرف العرب
باع القدس ويدير مفاوضات لبيع مكة والمدينة
هل ستتقبل الأمة العربية سلب أمريكا وإسرائيل والغرب لثروات البلدان العربية على يد الشركات الغربية وتقديم زعماء العرب هذه الموارد قربانًا ليحافظوا على كراسيهم وتلاعبهم بشرف العرب من خلال هذه الكراسي التي من المفترض أن تكون أمانة بين أيديهم؟
ا
هل سيقبل العرب بيع القدس لإسرائيل من خلال مساومات سرية ومحاولات الإمارات لجعل القدس عاصمة لإسرائيل ومساعيها للقضاء على شعب فلسطين وإقدامها على تنفيذ عمليات اغتيال تستهدف قادة فلسطين بالتعاون مع إسرائيل؟
هل سيدرك العرب أنّ هناك مخططات سرية تستهدف مكة والمدينة من أجل تحويل مقدسات الإسلام إلى لعبة بيد الغرب؟ هل سيدركون الفخاخ التي تنصب لهم من خلال ابن زايد؟
هل يستطيع العرب أن يروا أنّ الذين باعوا القدس قبل قرن للإنجليز يسلمونها اليوم لأمريكا وإسرائيل وأن ذلك لن يقتصر على القدس بل إنهم ربما يعجزون عن حماية مكة والمدينة لو ساروا على هذا المنوال؟
لماذا تندلع كل الحروب على أراضيكم؟
من يريد إشعال فتيل الحرب الأهلية السنية؟
هل يستطيع العرب أن يرو أنّ كلّ الحروب التي وقعت منذ عام 1991 وقعت على أراضيهم وأن العرب هزموا فيها جميعًا وأنّ الأراضي العربية مزقت ونهبت وأن الحدود العربية الإيرانية تراجعت من حدود العراق – إيران إلى البحر المتوسط وأن السبب الوحيد لذلك هو السياسات الخاطئة لأنظمتهم التي تعتبر أنظمة وصاية يتحكم بها الغرب كيفما شاء؟
هل يستطيع العرب أن يروا أنّ جرّ العالم الإسلامي إلى حافة هاوية صراع كبير من خلال مخطط حرب سنية شيعية خطط له وفق الحسابات الجيوسياسية الغربية؟ هل بإمكانهم أن يروا أنّ هذا المخطط يهدف لتمزيق المنطقة وأن القوى ذاتها تطرح اليوم على الساحة مخططات حرب أهلية سنية؟ هل يرون أنهم يمزقون أراضي العالم الإسلامي للمرة الثانية وأن هذا المخطط يدار من خلال بن زايد؟
بن زايد أعلن الحرب على تركيا
هل يستطيع العرب أن يروا أن المخطط الذي يريد حكام الإمارات تنفيذه يهدف لإسكات الشارع والمواطن العربي وتركيعه وإجباره على أن يعيش القرن العشرين مجدّدًا؟ هل يستطيعون أن يروا أنّ هذا المخطط يهدف لوأد الصحوة العربية وشل حركة العقلية السياسية والاجتماعية العربية؟
لقد أعلن بن زايد الحرب على تركيا، فهو يحرض التنظيمات الإرهابية ضدها ويمدها بالمال والسلاح وينفذ محاولات الاغتيال ضد الرئيس أردوغان.
أوقفوا هذا الرجل وهذه الحرب!
إنّ بن زايد يشارك كلّ من يهاجم تركيا، فترى أرمينيا تهاجم أذربيجان فيقف بجوارها، ويرى اليونان وإسرائيل والغرب يوجه ضرباتهم لتركيا فيتعاون معهم ويتصرف وكأنه متحدث رسمي لماكرون، وتراه يشنّ هجمات قذرة ضد تركيا في كل شبر من ارض المنطقة.
إنه يجر العرب ودولهم جميعًا لحافة هاوية الحرب مع تركيا، كما يحرّض العالم الغربي والتنظيمات الإرهابية لمهاجمتها. فهل ستوافقون على ذلك أو ستوقفون هذا الرجل؟
الإمارات تريد حربًا صليبية ضد تركيا
لقد قاتلنا لسبعة قرون ومستعدون للكفاح من جديد
أيتها الأمة العربية، إن تركيا تتابع بصبر كبير الهجمات التي تتعرض لها من جانب حكام الإمارات، فهي لا تريد عليهم بالمثل في حين أن بإمكانها فعل ذلك فلديها القدرة على ذلك وأكثر، لكن الرئيس أردوغان يتصرف بأسلوب في غاية النضج والهدوء لأنه يخشى أن تتأذى الأمة العربية وتفهم الرد بشكل خاطئ ولعلمه أنّ الأمة العربية لا تفكر بهذه الطريقة.
أيتها الأمة العربية، إنّ تركيا شقيقة وصديقة للشعب العربي، فلم تبخل عنه يومًا بأيّ تضحية، لكن حكام الإمارات وابن زايد وابن سلمان يحرضون الغرب على شن هجمة صليبية. ولقد واجهنا في الماضي الكثير من الحملات الصليبية، ومستعدون لمواجهة المزيد منها، إذ كافحنا على مدار 7 قرون ضد الغرب ومستعدون لمزيد من الكفاح.
إننا نتعرض اليوم لهجمات مماثلة ونخوض كفاحًا شرسًا، لكننا سننجح، فلطالما استطعنا أن نجد لأنفسنا طريقًا، وهذا ما سنفعله هذه المرة كذلك، لكن حكام الإمارات يوجهون ضرباتهم بالتعاون مع الغرب لتركيا.
سيدمرونكم أنتم وبلادكم
استيقظوا وأوقفوا ما يحدث!
لكننا نعلم أنّ الأمة العربية لا ترضى بذلك. ولهذا ينبغي لها أن توقف ما يفعله ابن زايد.
يأيتها الأمة العربية، رغم أنهم يستهدفون تركيا فإنّ مخططهم الأكبر نصب لكم. إنهم سيدمرون بلادكم وسيمزقون أرضكم ويحولون مدنكم إلى كتلة من الدمار.
إنهم سيشعلون الحروب التالية كذلك على الأراضي العربية، فمخططهم مبني على تدميركم وتقسيم السعودية وليبيا والجزائر ومصر. إنّ حكام الإمارات وبن زايد يدعون لتندلع هذه المعركة على الأراضي العربية التي يجهزونها لاستقبال المعركة.
إنهم سيدمرونكم. فهل ستوقفونهم؟
فإلى أين تسيرون تحت قيادة أولئك الذين يقولون “سنقف مع إسرائيل حتى لو هاجمت غزة”؟!
هل يقبل العالم العربي وشعوبه تضحية ابن زايد وابن سلمان بمصير العالم العربي والأمة العربية لتحقيق مصالح إسرائيل؟ وهل ستطأطئ الأمة العربية رأسها أمام محاولة نظامي السعودية والإمارات لتأسيس نظام استعماري أمريكي – إسرائيلي في العالم العربي في القرن الحادي والعشرين؟ هل ستقبل الأمة العربية تقسيم الأراضي العربية الممتدة من شمال أفريقيا إلى حدود إيران وتحويلها إلى حاميات عسكرية وإشعال فتيل حروب أهلية جديدة؟
التلاعب بشرف العرب
باع القدس ويدير مفاوضات لبيع مكة والمدينة
هل ستتقبل الأمة العربية سلب أمريكا وإسرائيل والغرب لثروات البلدان العربية على يد الشركات الغربية وتقديم زعماء العرب هذه الموارد قربانًا ليحافظوا على كراسيهم وتلاعبهم بشرف العرب من خلال هذه الكراسي التي من المفترض أن تكون أمانة بين أيديهم؟
ا
هل سيقبل العرب بيع القدس لإسرائيل من خلال مساومات سرية ومحاولات الإمارات لجعل القدس عاصمة لإسرائيل ومساعيها للقضاء على شعب فلسطين وإقدامها على تنفيذ عمليات اغتيال تستهدف قادة فلسطين بالتعاون مع إسرائيل؟
هل سيدرك العرب أنّ هناك مخططات سرية تستهدف مكة والمدينة من أجل تحويل مقدسات الإسلام إلى لعبة بيد الغرب؟ هل سيدركون الفخاخ التي تنصب لهم من خلال ابن زايد؟
هل يستطيع العرب أن يروا أنّ الذين باعوا القدس قبل قرن للإنجليز يسلمونها اليوم لأمريكا وإسرائيل وأن ذلك لن يقتصر على القدس بل إنهم ربما يعجزون عن حماية مكة والمدينة لو ساروا على هذا المنوال؟
لماذا تندلع كل الحروب على أراضيكم؟
من يريد إشعال فتيل الحرب الأهلية السنية؟
هل يستطيع العرب أن يرو أنّ كلّ الحروب التي وقعت منذ عام 1991 وقعت على أراضيهم وأن العرب هزموا فيها جميعًا وأنّ الأراضي العربية مزقت ونهبت وأن الحدود العربية الإيرانية تراجعت من حدود العراق – إيران إلى البحر المتوسط وأن السبب الوحيد لذلك هو السياسات الخاطئة لأنظمتهم التي تعتبر أنظمة وصاية يتحكم بها الغرب كيفما شاء؟
هل يستطيع العرب أن يروا أنّ جرّ العالم الإسلامي إلى حافة هاوية صراع كبير من خلال مخطط حرب سنية شيعية خطط له وفق الحسابات الجيوسياسية الغربية؟ هل بإمكانهم أن يروا أنّ هذا المخطط يهدف لتمزيق المنطقة وأن القوى ذاتها تطرح اليوم على الساحة مخططات حرب أهلية سنية؟ هل يرون أنهم يمزقون أراضي العالم الإسلامي للمرة الثانية وأن هذا المخطط يدار من خلال بن زايد؟
بن زايد أعلن الحرب على تركيا
هل يستطيع العرب أن يروا أن المخطط الذي يريد حكام الإمارات تنفيذه يهدف لإسكات الشارع والمواطن العربي وتركيعه وإجباره على أن يعيش القرن العشرين مجدّدًا؟ هل يستطيعون أن يروا أنّ هذا المخطط يهدف لوأد الصحوة العربية وشل حركة العقلية السياسية والاجتماعية العربية؟
لقد أعلن بن زايد الحرب على تركيا، فهو يحرض التنظيمات الإرهابية ضدها ويمدها بالمال والسلاح وينفذ محاولات الاغتيال ضد الرئيس أردوغان.
أوقفوا هذا الرجل وهذه الحرب!
إنّ بن زايد يشارك كلّ من يهاجم تركيا، فترى أرمينيا تهاجم أذربيجان فيقف بجوارها، ويرى اليونان وإسرائيل والغرب يوجه ضرباتهم لتركيا فيتعاون معهم ويتصرف وكأنه متحدث رسمي لماكرون، وتراه يشنّ هجمات قذرة ضد تركيا في كل شبر من ارض المنطقة.
إنه يجر العرب ودولهم جميعًا لحافة هاوية الحرب مع تركيا، كما يحرّض العالم الغربي والتنظيمات الإرهابية لمهاجمتها. فهل ستوافقون على ذلك أو ستوقفون هذا الرجل؟
الإمارات تريد حربًا صليبية ضد تركيا
لقد قاتلنا لسبعة قرون ومستعدون للكفاح من جديد
أيتها الأمة العربية، إن تركيا تتابع بصبر كبير الهجمات التي تتعرض لها من جانب حكام الإمارات، فهي لا تريد عليهم بالمثل في حين أن بإمكانها فعل ذلك فلديها القدرة على ذلك وأكثر، لكن الرئيس أردوغان يتصرف بأسلوب في غاية النضج والهدوء لأنه يخشى أن تتأذى الأمة العربية وتفهم الرد بشكل خاطئ ولعلمه أنّ الأمة العربية لا تفكر بهذه الطريقة.
أيتها الأمة العربية، إنّ تركيا شقيقة وصديقة للشعب العربي، فلم تبخل عنه يومًا بأيّ تضحية، لكن حكام الإمارات وابن زايد وابن سلمان يحرضون الغرب على شن هجمة صليبية. ولقد واجهنا في الماضي الكثير من الحملات الصليبية، ومستعدون لمواجهة المزيد منها، إذ كافحنا على مدار 7 قرون ضد الغرب ومستعدون لمزيد من الكفاح.
إننا نتعرض اليوم لهجمات مماثلة ونخوض كفاحًا شرسًا، لكننا سننجح، فلطالما استطعنا أن نجد لأنفسنا طريقًا، وهذا ما سنفعله هذه المرة كذلك، لكن حكام الإمارات يوجهون ضرباتهم بالتعاون مع الغرب لتركيا.
سيدمرونكم أنتم وبلادكم
استيقظوا وأوقفوا ما يحدث!
لكننا نعلم أنّ الأمة العربية لا ترضى بذلك. ولهذا ينبغي لها أن توقف ما يفعله ابن زايد.
يأيتها الأمة العربية، رغم أنهم يستهدفون تركيا فإنّ مخططهم الأكبر نصب لكم. إنهم سيدمرون بلادكم وسيمزقون أرضكم ويحولون مدنكم إلى كتلة من الدمار.
إنهم سيشعلون الحروب التالية كذلك على الأراضي العربية، فمخططهم مبني على تدميركم وتقسيم السعودية وليبيا والجزائر ومصر. إنّ حكام الإمارات وبن زايد يدعون لتندلع هذه المعركة على الأراضي العربية التي يجهزونها لاستقبال المعركة.
إنهم سيدمرونكم. فهل ستوقفونهم؟
فإلى أين تسيرون تحت قيادة أولئك الذين يقولون “سنقف مع إسرائيل حتى لو هاجمت غزة”؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق