الجمعة، 3 نوفمبر 2023

فوق السلطة 361 - حــ.رب النبوءات وزوال إســـ.رائيل

فوق السلطة 361 - حــ.رب النبوءات وزوال إســـ.رائيل



فوق السلطة- نبوءة زوال إسرائيل هل تتحقق بعد 4 سنوات من الآن؟



“إن كنت ناسيا يا نتنياهو سيذكّرك أبو عبيدة”.. هكذا علق مصريون على حديث الناطق باسم كتائب القسام -الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)- عما يوصف بنبوءة إسرائيلية تعرف بـ “لعنة العقد الثامن”.

"إن كنت ناسيا يا نتنياهو سيذكّرك أبو عبيدة".. هكذا علق مصريون على حديث الناطق باسم كتائب عز الدين القسام -الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية (حماس)- عما يوصف بنبوءة إسرائيلية تعرف بـ "لعنة العقد الثامن".

وكان أبو عبيد قال: "إن زمن انكسار الصهيونية قد بدأ ولعنة العقد الثامن ستحل عليهم".

وبحسب النبوءة التي يقر بها العارفون من اليهود، فإن 4 أعوام تفصل عن زوال إسرائيل. واستنادا إلى التوراة والتلمود فإن اليهود أقاموا دولتين، الأولى هي مملكة النبيين داود وسليمان التي لم تصمد أكثر من 80 عاما.

أما الثانية فهي مملكة الحشمونائيم التي تأسست في العام 140 قبل الميلاد وسقطت أيضا في عقدها الثامن.

ولم يكن أبو عبيدة أول من أشار إلى لعنة العقد الثامن، حيث إن مؤسس حركة حماس، الشيخ الشهيد أحمد ياسين تنبأ في العام 1999 بزوال إسرائيل في العام 2027.

فقد قال الشيخ الراحل: "أقول إن إسرائيل بائدة إن شاء الله في الربع الأول من القرن القادم.. وبالتحديد في العام 2027 ستكون إسرائيل غير موجودة".

أما الإسرائيليون أنفسهم، فقد اعترف رئيس وزرائهم بنيامين نتنياهو بكل هدوء ووعي بـ "لعنة العقد الثامن"، فقد قال لشعبه: "أنا الضامن الوحيد لكم لاستمرارية إسرائيل وكسر هذه اللعنة".

ويكاد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك يحزم حقائبه منذ الآن، حيث تحدث بإسهاب عن "لعنة العقد الثامن"، معتبرا "أن التجربة التاريخية تشير إلى أن الكيان سيندثر قبل الذكرى الـ80 لتأسيسه".

وتناولت حلقة (2023/11/3) من برنامج "فوق السلطة" أيضا المواضيع التالية:

  • نتنياهو يتبنى فتوى دينية تحض على الإبادة الجماعية
  • تل أبيب تتعهد بتحقيق نبوءة إشعياء حول إسرائيل الكبرى
  • مستشار للبنتاغون يتحدث عن أشلاء جنود أميركيين في غزة
  • ماذا طلب الناطق باسم القسام من حكام الدول العربية؟
  • هل تبادل حماس الإسرائيليين الفرنسيين بجماجم الجزائريين؟
  • محمد رمضان قريبا على الشاشة في دور أبو عبيدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق